دین و زندگی تایباد

اللهم صل علی محمدوآل محمد

دین و زندگی تایباد

اللهم صل علی محمدوآل محمد

حدیث قرطاس (دوات و قلم) در 7 جای کتاب صحیح بخاری و 3 جای صحیح مسلم آمده است

حدیث قرطاس (دوات و قلم) در 7 جای کتاب صحیح بخاری و 3 جای صحیح مسلم آمده است

حدیث قرطاس (دوات وقلم) در صحیح بخاری:
5669 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِیمُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، وحَدَّثَنِی عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِیِّ، عَنْ عُبَیْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَفِی البَیْتِ رِجَالٌ، فِیهِمْ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ، قَالَ النَّبِیُّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ: «هَلُمَّ أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ» فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ النَّبِیَّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ قَدْ غَلَبَ عَلَیْهِ الوَجَعُ، وَعِنْدَکُمُ القُرْآنُ، حَسْبُنَا کِتَابُ اللَّهِ. فَاخْتَلَفَ أَهْلُ البَیْتِ فَاخْتَصَمُوا، مِنْهُمْ مَنْ یَقُولُ: قَرِّبُوا یَکْتُبْ لَکُمُ النَّبِیُّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ کِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ یَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ، فَلَمَّا أَکْثَرُوا اللَّغْوَ وَالِاخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِیِّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ: «قُومُوا» قَالَ عُبَیْدُ اللَّهِ: فَکَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ، یَقُولُ: «إِنَّ الرَّزِیَّةَ کُلَّ الرَّزِیَّةِ مَا حَالَ بَیْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَبَیْنَ أَنْ یَکْتُبَ لَهُمْ ذَلِکَ الکِتَابَ، مِنَ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ»
صحیح بخاری ج7 ص120 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.
« هنگامى که رسول خدا(صلی الله علیه وآله) در آستانه رحلت از دنیا، قرار گرفت و اطراف حضرت گروهی از جمله عمر بن خطاب در خانه آن حضرت حاضر شده بودند ، فرمود: قلم و کاغذى بیاورید تا چیزی براى شما بنویسم که به برکت آن، هرگز گمراه نشوید. عمر گفت: بیمارى بر پیامبر(صلی الله علیه وآله) غلبه کرده (و العیاذ باللّه هذیان مى گوید) و ما قرآن را داریم و براى ما کافى است. در میان حاضران غوغا و اختلاف افتاد؛ بعضى مى گفتند: بیاورید تا حضرت بنویسد و هرگز گمراه نشوید. و بعضى سخن عمر را مى گفتند، هنگامى که سر و صدا و غوغا در حضور آن حضرت و اختلاف زیاد شد، فرمودند : برخیزید و از نزد من بروید. عبیدالله گفت : ابن عباس بعد از این قضیه بارها می گفت: مصیبت و تمام مصیبت این است که نگذاشتند پیامبر چیزی را که می خواست برای آنها بنویسد تا اختلاف نکنند و گمراه نشوند...."
4431 - حَدَّثَنَا قُتَیْبَةُ، حَدَّثَنَا سُفْیَانُ، عَنْ سُلَیْمَانَ الأَحْوَلِ، عَنْ سَعِیدِ بْنِ جُبَیْرٍ، قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: یَوْمُ الخَمِیسِ، وَمَا یَوْمُ الخَمِیسِ؟ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ، فَقَالَ: «ائْتُونِی أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا»، فَتَنَازَعُوا وَلاَ یَنْبَغِی عِنْدَ نَبِیٍّ تَنَازُعٌ، فَقَالُوا: مَا شَأْنُهُ، أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ؟ فَذَهَبُوا یَرُدُّونَ عَلَیْهِ، فَقَالَ: «دَعُونِی، فَالَّذِی أَنَا فِیهِ خَیْرٌ مِمَّا تَدْعُونِی إِلَیْهِ» وَأَوْصَاهُمْ بِثَلاَثٍ، قَالَ: «أَخْرِجُوا المُشْرِکِینَ مِنْ جَزِیرَةِ العَرَبِ، وَأَجِیزُوا الوَفْدَ بِنَحْوِ مَا کُنْتُ أُجِیزُهُمْ» وَسَکَتَ عَنِ الثَّالِثَةِ أَوْ قَالَ فَنَسِیتُهَا "
صحیح بخاری ج6 ص9 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.
4432 - حَدَّثَنَا عَلِیُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِیِّ، عَنْ عُبَیْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَفِی البَیْتِ رِجَالٌ، فَقَالَ النَّبِیُّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ: «هَلُمُّوا أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ»، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ قَدْ غَلَبَهُ الوَجَعُ، وَعِنْدَکُمُ القُرْآنُ حَسْبُنَا، کِتَابُ اللَّهِ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ البَیْتِ وَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ یَقُولُ قَرِّبُوا یَکْتُبُ لَکُمْ کِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ یَقُولُ غَیْرَ ذَلِکَ، فَلَمَّا أَکْثَرُوا اللَّغْوَ وَالِاخْتِلاَفَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ: «قُومُوا» قَالَ عُبَیْدُ اللَّهِ، فَکَانَ یَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ: «إِنَّ الرَّزِیَّةَ کُلَّ الرَّزِیَّةِ، مَا حَالَ بَیْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَبَیْنَ أَنْ یَکْتُبَ لَهُمْ ذَلِکَ الکِتَابَ، لِاخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ»
صحیح بخاری ج6 ص9 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.

3168 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُیَیْنَةَ، عَنْ سُلَیْمَانَ بْنِ أَبِی مُسْلِمٍ الأَحْوَلِ، سَمِعَ سَعِیدَ بْنَ جُبَیْرٍ، سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُمَا، یَقُولُ: یَوْمُ الخَمِیسِ وَمَا یَوْمُ الخَمِیسِ، ثُمَّ بَکَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الحَصَى، قُلْتُ یَا أَبَا عَبَّاسٍ: مَا یَوْمُ الخَمِیسِ؟ قَالَ: اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ، فَقَالَ: «ائْتُونِی بِکَتِفٍ أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا»، فَتَنَازَعُوا، وَلاَ یَنْبَغِی عِنْدَ نَبِیٍّ تَنَازُعٌ، فَقَالُوا: مَا لَهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ؟ فَقَالَ: «ذَرُونِی، فَالَّذِی أَنَا فِیهِ خَیْرٌ مِمَّا تَدْعُونَنِی إِلَیْهِ»، فَأَمَرَهُمْ بِثَلاَثٍ، قَالَ: «أَخْرِجُوا المُشْرِکِینَ مِنْ جَزِیرَةِ العَرَبِ، وَأَجِیزُوا الوَفْدَ بِنَحْوِ مَا کُنْتُ أُجِیزُهُمْ» وَالثَّالِثَةُ خَیْرٌ، إِمَّا أَنْ سَکَتَ عَنْهَا، وَإِمَّا أَنْ قَالَهَا فَنَسِیتُهَا، قَالَ سُفْیَانُ: هَذَا مِنْ قَوْلِ سُلَیْمَانَ
صحیح بخاری ج4 ص99 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.

3053 - حَدَّثَنَا قَبِیصَةُ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُیَیْنَةَ، عَنْ سُلَیْمَانَ الأَحْوَلِ، عَنْ سَعِیدِ بْنِ جُبَیْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُ قَالَ: یَوْمُ الخَمِیسِ وَمَا یَوْمُ الخَمِیسِ؟ ثُمَّ بَکَى حَتَّى خَضَبَ دَمْعُهُ الحَصْبَاءَ، فَقَالَ: اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ [ص:70] یَوْمَ الخَمِیسِ، فَقَالَ: «ائْتُونِی بِکِتَابٍ أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا»، فَتَنَازَعُوا، وَلاَ یَنْبَغِی عِنْدَ نَبِیٍّ تَنَازُعٌ، فَقَالُوا: هَجَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «دَعُونِی، فَالَّذِی أَنَا فِیهِ خَیْرٌ مِمَّا تَدْعُونِی إِلَیْهِ»، وَأَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ: «أَخْرِجُوا المُشْرِکِینَ مِنْ جَزِیرَةِ العَرَبِ، وَأَجِیزُوا الوَفْدَ بِنَحْوِ مَا کُنْتُ أُجِیزُهُمْ»، وَنَسِیتُ الثَّالِثَةَ، وَقَالَ یَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ، سَأَلْتُ المُغِیرَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ جَزِیرَةِ العَرَبِ: فَقَالَ مَکَّةُ، وَالمَدِینَةُ، وَالیَمَامَةُ، وَالیَمَنُ، وَقَالَ یَعْقُوبُ وَالعَرْجُ أَوَّلُ تِهَامَةَ "
صحیح بخاری ج4 ص69 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.

114 - حَدَّثَنَا یَحْیَى بْنُ سُلَیْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِی ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِی یُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُبَیْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا اشْتَدَّ بِالنَّبِیِّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ قَالَ: «ائْتُونِی بِکِتَابٍ أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ» قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِیَّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ الوَجَعُ، وَعِنْدَنَا کِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا. فَاخْتَلَفُوا وَکَثُرَ اللَّغَطُ، قَالَ: «قُومُوا عَنِّی، وَلاَ یَنْبَغِی عِنْدِی التَّنَازُعُ» فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ یَقُولُ: «إِنَّ الرَّزِیَّةَ کُلَّ الرَّزِیَّةِ، مَا حَالَ بَیْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَبَیْنَ کِتَابِهِ»
صحیح بخاری ج1 ص34 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.

7366 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِیمُ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا هِشَامٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِیِّ، عَنْ عُبَیْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا حُضِرَ النَّبِیُّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ قَالَ، وَفِی البَیْتِ رِجَالٌ فِیهِمْ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ، قَالَ: «هَلُمَّ أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ»، قَالَ عُمَرُ: إِنَّ النَّبِیَّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ الوَجَعُ وَعِنْدَکُمُ القُرْآنُ فَحَسْبُنَا کِتَابُ اللَّهِ، وَاخْتَلَفَ أَهْلُ البَیْتِ وَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ یَقُولُ: قَرِّبُوا یَکْتُبْ لَکُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ کِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ یَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ، فَلَمَّا أَکْثَرُوا اللَّغَطَ وَالِاخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِیِّ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «قُومُوا عَنِّی»، قَالَ [ص:112] عُبَیْدُ اللَّهِ، فَکَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ یَقُولُ: «إِنَّ الرَّزِیَّةَ کُلَّ الرَّزِیَّةِ مَا حَالَ بَیْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَبَیْنَ أَنْ یَکْتُبَ لَهُمْ ذَلِکَ الکِتَابَ مِنَ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ»
صحیح بخاری ج9 ص111 المؤلف: محمد بن إسماعیل أبو عبدالله البخاری الجعفی، المحقق: محمد زهیر بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانیة بإضافة ترقیم ترقیم محمد فؤاد عبد الباقی)، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9.
 
و اما حدیث قرطاس (دوات وقلم) در صحیح مسلم در سه جا نقل شده:
20 - (1637) حَدَّثَنَا سَعِیدُ بْنُ مَنْصُورٍ، وَقُتَیْبَةُ بْنُ سَعِیدٍ، وَأَبُو بَکْرِ بْنُ أَبِی شَیْبَةَ، وَعَمْرٌو النَّاقِدُ، وَاللَّفْظُ لِسَعِیدٍ، قَالُوا: حَدَّثَنَا سُفْیَانُ، عَنْ سُلَیْمَانَ الْأَحْوَلِ، عَنْ سَعِیدِ بْنِ جُبَیْرٍ، قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: یَوْمُ الْخَمِیسِ، وَمَا یَوْمُ الْخَمِیسِ ثُمَّ بَکَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الْحَصَى، فَقُلْتُ: یَا ابْنَ عَبَّاسٍ، وَمَا یَوْمُ الْخَمِیسِ؟ قَالَ: اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ، فَقَالَ: «ائْتُونِی أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدِی»، فَتَنَازَعُوا [ص:1258] وَمَا یَنْبَغِی عِنْدَ نَبِیٍّ تَنَازُعٌ، وَقَالُوا: مَا شَأْنُهُ أَهَجَرَ؟ اسْتَفْهِمُوهُ، قَالَ: " دَعُونِی فَالَّذِی أَنَا فِیهِ خَیْرٌ، أُوصِیکُمْ بِثَلَاثٍ: أَخْرِجُوا الْمُشْرِکِینَ مِنْ جَزِیرَةِ الْعَرَبِ، وَأَجِیزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا کُنْتُ أُجِیزُهُمْ "، قَالَ: وَسَکَتَ، عَنِ الثَّالِثَةِ، أَوْ قَالَهَا فَأُنْسِیتُهَا، قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِیمُ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْیَانُ، بِهَذَا الْحَدِیثِ.
صحیح مسلم ج3 ص1257 المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشیری النیسابوری (المتوفى: 261هـ)، المحقق: محمد فؤاد عبد الباقی، الناشر: دار إحیاء التراث العربی - بیروت، عدد الأجزاء: 5.

21 - (1637) حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِیمَ، أَخْبَرَنَا وَکِیعٌ، عَنْ مَالِکِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ سَعِیدِ بْنِ جُبَیْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: یَوْمُ الْخَمِیسِ، وَمَا یَوْمُ الْخَمِیسِ ثُمَّ جَعَلَ تَسِیلُ دُمُوعُهُ، حَتَّى رَأَیْتُ عَلَى خَدَّیْهِ کَأَنَّهَا نِظَامُ اللُّؤْلُؤِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ: «ائْتُونِی بِالْکَتِفِ وَالدَّوَاةِ - أَوِ اللَّوْحِ وَالدَّوَاةِ - أَکْتُبْ لَکُمْ کِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا»، فَقَالُوا: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ یَهْجُرُ
صحیح مسلم ج3 ص1259 المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشیری النیسابوری (المتوفى: 261هـ)، المحقق: محمد فؤاد عبد الباقی، الناشر: دار إحیاء التراث العربی - بیروت، عدد الأجزاء: 5.

27 - (2789) حَدَّثَنِی سُرَیْجُ بْنُ یُونُسَ، وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، قَالَا: حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَیْجٍ، أَخْبَرَنِی إِسْمَاعِیلُ بْنُ أُمَیَّةَ، عَنْ أَیُّوبَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ رَافِعٍ، مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِی هُرَیْرَةَ، قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ بِیَدِی فَقَالَ: «خَلَقَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ التُّرْبَةَ یَوْمَ السَّبْتِ، وَخَلَقَ فِیهَا الْجِبَالَ یَوْمَ الْأَحَدِ، وَخَلَقَ الشَّجَرَ یَوْمَ الِاثْنَیْنِ، وَخَلَقَ الْمَکْرُوهَ یَوْمَ الثُّلَاثَاءِ، وَخَلَقَ النُّورَ یَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ، وَبَثَّ فِیهَا الدَّوَابَّ یَوْمَ الْخَمِیسِ، وَخَلَقَ آدَمَ عَلَیْهِ السَّلَامُ بَعْدَ الْعَصْرِ مِنْ یَوْمِ الْجُمُعَةِ، فِی آخِرِ الْخَلْقِ، فِی آخِرِ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِ الْجُمُعَةِ، فِیمَا بَیْنَ الْعَصْرِ إِلَى اللَّیْلِ»، قَالَ إِبْرَاهِیمُ: حَدَّثَنَا الْبِسْطَامِیُّ وَهُوَ الْحُسَیْنُ بْنُ عِیسَى، وَسَهْلُ بْنُ عَمَّارٍ، وَإِبْرَاهِیمُ ابْنُ بِنْتِ حَفْصٍ وَغَیْرُهُمْ، عَنْ حَجَّاجٍ بِهَذَا الْحَدِیثِ .
صحیح مسلم ج4 ص2149 المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشیری النیسابوری (المتوفى: 261هـ)، المحقق: محمد فؤاد عبد الباقی، الناشر: دار إحیاء التراث العربی - بیروت، عدد الأجزاء: 5.


گفتاری پیرامون حدیث دوات و قلم

بسم الله الرحمن الرحیم
اواخر ماه صفر یادآور مصیبتی بزرگ در جامعه نوپایی است که پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله بنیانگذار آن بود؛ مصیبت از دست دادن وجود نازنین آن حضرت؛ آنکه تمام عمر خود را در راه هدایت بشری سپری نمود و در این راستا پیامبری همچو او مورد آزار و اذیت قرار نگرفت. [1]این مصیبت تنها واقعه اتفاق افتاده در آن برهه زمانی نبود، بلکه جریاناتی در کنار این مصیبت عظمی اتفاق افتاد که سرنوشت جامعه اسلامی را که پیامبر اکرم برای آن در نظر گرفته بود به طور کامل تغییر داد و آن را از مسیر اصلیش خارج نمود. یکی از مهمترین جریانات پیش آمده در این برهه حساس تاریخ اسلام، ماجرای دوات و قلم بود.
این ماجرا که معتبرترین کتب اهل سنت آن را گزارش نموده اند غیر قابل انکار بوده و پرده از تفکرات شوم عده ایی از مردمان آن زمان جامعه اسلامی بر می دارد؛ تفکراتی که با هیچ یک از آموزه های قرآنی و اسلامی سازگار نبود. آنچه در ادامه می آید بر گرفته از نوشتار حضرت آیت الله العظمی وحید خراسانی در رابطه با این واقعه مهم است.[2] ایشان با ذکر اسانید مختلف این واقعه به نکاتی پیرامون آن پرداخته که ذیلا به طور خلاصه مورد اشاره قرار می گیرد:
اما نص حدیث: «عن عبد اللّه بن عبّاس قال: لمّا اشتدّ بالنبیّ صلّى اللّه علیه و آله و سلّم وجعه، قال: ائتونی بکتاب أکتب لکم کتابا لا تضلّوا بعده. قال عمر: إنّ النبیّ صلّى اللّه علیه و آله و سلّم غلبه الوجع، و عندنا کتاب اللّه حسبنا، فاختلفوا و کثر اللغط. قال: قوموا عنّی، و لا ینبغی عندی التنازع، فخرج ابن عبّاس یقول: إنّ الرزیة کلّ الرزیة ما حال بین رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله و سلّم و بین کتابه.»[3]
از عبد الله بن عباس نقل شده است: «زمانی که مریضی پیامبر شدت گرفت، فرمود برایم کتابی بیاورید تا برای شما نوشته ایی بنویسم که هرگز بعد از من گمراه نشوید. عمر گفت: مریضی بر پیامبر غلبه نموده است. نزد ما کتاب خداست و آن ما را کافی است. پس مردمی (که پیش آن حضرت بودند) اختلاف نمودند و سر و صدا زیاد شد. حضرت فرمود: از پیش من بلند شوید. نزاع و مجادله نزد من ناشایست است. ابن عباس خارج شد و گفت: تمام مصیبت از آنجا شروع شد که مانع نوشتن پیامبر گشتند.»
در این جریان نکات قابل تأملی وجود دارد:
نکته اول: خداوند در آیاتی چند اطاعت رسول اکرم را لازم نموده است: «وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّیْتُمْ فَإِنَّمٰا عَلىٰ رَسُولِنَا الْبَلٰاغُ الْمُبِینُ.»[4] از سوی دیگر مقتضای اطلاق آیه شریفه این است که اطاعت و پیروی از آن حضرت اختصاصی به حالی ندارد. نتیجه آنکه کسی که از گفتار پیامبر سرپیچی نماید (حتی در حال مریضی آن جناب) از دایره اطاعت الهی خارج گشته است.
نکته دوم: این گفتار که «غلبه الوجع و عندنا کتاب الله» (مریضی بر پیامبر غلبه کرده و نزد ما کتاب خداست) عصیان رسول الله است حال آنکه خداوند فرموده است: «إِذٰا تَنٰاجَیْتُمْ فَلٰا تَتَنٰاجَوْا بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوٰانِ وَ مَعْصِیَةِ الرَّسُولِ»[5] (هنگامی که به نجوا می نشینید، در مورد اثم و عدوان و عصیان رسول، نجوا ننمایید) و نیز عصیان خداوند است؛ زیرا خداوند فرموده است: «: وَ مٰا آتٰاکُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ مٰا نَهٰاکُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» [6] (آنچه را که رسول برای شما آورده (و امر نموده) است بگیرید (و آن را اطاعت نمایید) و آنچه را که نهی نموده است، از آن دوری کنید.)
از طرف دیگر خداوند فرموده است: «وَ مَنْ یَعْصِ اللّٰهَ وَ رَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نٰارَ جَهَنَّمَ خٰالِدِینَ فِیهٰا أَبَداً.»  [7] (هر آنکه خدا و رسولش را معصیت نماید، برایش آتش جهنم است که در آن تا ابد جاودانه خواهد بود.)
نکته سوم: آنچه را که رسول اختیار نموده است، مختار خداوند است؛ زیرا خداوند می فرماید: «وَ مٰا کٰانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لٰا مُؤْمِنَةٍ إِذٰا قَضَى اللّٰهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ یَکُونَ لَهُمُ الْخِیَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ.»[8] (هیچ مرد مؤمن و زن مؤمنه ایی، هنگامی که خداوند و رسولش امری را حکم نموده اند، اختیاری در امرش ندارد.) اینکه موضوع آیه ایمان قرار داده شده است با وجود اینکه این آیه اختصاصی به مؤمنین ندارد، نشانگر آن است که اگر کسی در مقابل حکم پیامبر حق اختیاری برای خود ببیند از دایره ایمان خارج است.
نکته چهارم: این گفتار ایذاء رسول الله و رد آیه شریفه «مَا ضَلَّ صَاحِبُکُمْ وَ مَا غَوَى*وَ مَا یَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْیٌ یُوحَى.»[9] بود.
شدت تأذی و ناراحتی پیامبر در این داستان از آنجا روشن می شود که پیامبری - که مظهر مهربانی و اخلاق نیکو بود «انک لعلی خلق عظیم» و اگر کسی با وی مصافحه می نمود، دست خود را نمی کشید تا طرف مقابل دستش را بکشد[10]  و اگر کسی به کنارش می نشست بلند نمی شد تا آنکه آن شخص بلند شود،[11]- مردم را از خانه خود بیرون نمود و فرمود: «قوموا عنی.»
از سوی دیگر خداوند می فرماید: «وَ الَّذِینَ یُؤْذُونَ رَسُولَ اللّٰهِ لَهُمْ عَذٰابٌ أَلِیمٌ»[12]، و نیز می فرماید: « إِنَّ الَّذِینَ یُؤْذُونَ اللّٰهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللّٰهُ فِی الدُّنْیٰا وَ الْآخِرَةِ.»[13] (کسانی که خدا و رسولش را ایذاء نمایند، خداوند در دنیا و آخرت آنان را لعن می نماید.)
نکته پنجم: این گفتار سبب بلند شدن صداها نزد پیامبر گشت و حال آنکه خداوند می فرماید: «یٰا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا لٰا تَرْفَعُوا أَصْوٰاتَکُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِیِّ.» [14] (ای کسانی که ایمان آوردید، صدایتان را بالاتر از صدای نبی بلند ننمایید.)
نکته ششم: هدف نهایی از فرستادن رسولان، هدایت انسان و نگهداری وی از گمراهی است. از طرف دیگر پیامبری که فتنه های بعد خود را مشاهده می نمود، می خواست امتش را از گمراهی و ضلالت بعد از خودش از طریق نوشته ایی که ضامن هدایت و گمراه نشدنشان بود، برهاند. آن جناب فرمود «اکتب کتابا لا تضلوا بعده.» اینکه گمراه نشدن را در گرو این کتاب دانسته است، نشانگر این است که با نبود این کتاب، امت اسلامی از این نعمت بزرگ یعنی گمراه نشدن، در امان نخواهد بود؛ لذا  گوینده این گفتار امت اسلامی را از این نعمت مهم محروم نمود.
نکته هفتم: جمله «کتاب الله حسبنا» مخالفت با کتاب و سنت و اجماع و عقل است. اما مخالفت با کتاب بدین خاطر که در آیات عدیده ایی خداوند به پیروی از پیامبر امر نموده است و اگر تنها کتاب الله کافی می بود، این آیات بی مورد خواهد بود. اما مخالفت با اجماع بدین خاطر که اتفاق قطعی بین تمام مسلمین وجود دارد بر اینکه تبعیت از سنت پیامبر لازم و ضروری است. اگر کتاب کافی بود، آنچه که علماء اهل سنت در کتب صحاح خود ذکر کرده و گفتار و رفتار پیامبر را نقل نموده اند، لغو و بی فایده می بود!! اما مخالفت با عقل بدین خاطر که برای هر عاقلی روشن است که بدست آوردن تفاصیل و جزئیات احکام عبادی و اجتماعی و سیاسی از قرآن به تنهایی امکان پذیر نیست.
نکته هشتم: پیامبر اکرم(ص) برای تمام مردم مبعوث گشته و امتش تا قیامت باقی اند. آن حضرت اراده نموده بود، نوشته ایی بنویسد که آیندگان از امت اسلامی از آن بهره جویند و بواسطه آن از گمراهی نجات یابند. از این رو آن شخص به چه حقی آیندگان امت را از این حق مسلم خود منع نمود.
نکته نهم: کتب اهل سنت مملو است از روایاتی که در آن عجز علمی گوینده این سخن را گزار می دهد؛ او که بار ها می گوید: «کل احد افقه منی».[15] (هر کسی از من (به مسائل دین) آگاه تر است)
با توجه به این مطلب آیا کسی که در چنین درجه ایی پایینی از علم قرار دارد، می تواند با گفتار کسی که خداوند، کتابش را بر وی نازل نموده است، مقابله نماید و نوشته اش را رد کند و بگوید «حسبنا کتاب الله»؟؟؟
نکته دهم: کسی که در حدیث معروف ثقلین «من در بین شما دو شیء گرانبها را می گذارم: کتاب خداوند و عترتم، که هرگز از هم جدا نمی شوند تا اینکه بر من در حوض وارد شوند. هرگز گمراه نمی شوید مادامی که به آن دو چنگ زنید.» درنگی نماید ،خواهد یافت که نوشته ایی که پیامبر اراده نموده بود آن را بنویسد، در راستای همین حدیث است.
و چه خوب گفت عباس آن گاه که گفت: تمام مصیبت از آنجا آغاز شد که از نوشتن آن کتاب ممانعت ورزیدند.
و تو خود از این مجمل بخوان حدیث مفصل را
_______________________________________________
 
1 . مناقب آل ابی طالب ج 3 ص 247.
2 . رجوع نمایید به مقدمة فی اصول الدین، ص 330- 339.
3 . صحیح البخاری، کتاب العلم، باب کتابة العلم ج 1 ص 36
این حدیث با اسانید بسیار دیگری نیز ذکر گردیده و نقل های متفاوتی نیز دارد. رجوع نمایید به صحیح البخاری، باب قول المریض قوموا عنّی ج 7 ص 9، و باب کراهیة الخلاف ج 8 ص 161 و صحیح البخاری، باب مرض النبیّ صلّى اللّه علیه و آله و سلّم ج 5 ص 137 و صحیح البخاری، باب هل یستشفع إلى أهل الذمّة و معاملتهم ج 4 ص 31. صحیح البخاری، باب إخراج الیهود من جزیرة العرب ج 4 ص 65. و مسند أحمد ج 1 ص 325 و 336، صحیح مسلم ج 5 ص 76، مجمع الزوائد ج 4 ص 214 و ج 9 ص 34، السنن الکبرى للنسائی ج 3 ص 433 إلى 435، ج 4 ص 360، صحیح ابن حبان ج 14 ص 562، المعجم الأوسط ج 5 ص 288، الطبقات الکبرى ج 2 ص 242 و 244.
4 . تغابن: 12.
5 . مجادله: 9.
6 . حشر: 7.
7 . جن: 23.
8 . احزاب: 36.
9 . نجم: 2-4.
10 . کافی، ج 2 ص 671.
11 . مکارم الاخلاق، ص 17.
12 . توبه، 61.
13 . احزاب، 57.
14 . حجرات، 2.
15 . ذخائر العقبى ص 81، الریاض النضرة ج 3 ص 143، کفایة الطالب ص 227 باب 59 و السنن الکبرى للبیهقی ج 7 ص 233، کنز العمال ج 16 ص 537، کشف الخفاء ج 1 ص 269 و ج 2 ص 118. همچنین مراجعه نمایید به رجوع کنید به احقاق الحق ج 2 ص 102 و همچنین رجوع کنید به العجب من اغلاط العامة ص 62. به عنوان نمونه بارها این جملات از زبان عمر شنیده شد: اللّهمّ إنّی أعوذ بک من عضیهة لیس لها علیّ عندی حاضرا، اللّهمّ لا تبقنی لمعضلة لیس لها ابن أبی طالب، عجزت النساء أن تلد مثل علیّ بن أبی طالب، کلّ الناس أفقه منک یا عمر، لا أبقانی اللّه لمعضلة لیس لها علیّ، لا عشت فی امّة لست فیها یا أبا حسن، لا عشت لمعضلة لا یکون لها أبو حسن، لولا علیّ لهلک عمر...

منبع : باحسین تا بی نهایت


نظرات 0 + ارسال نظر
برای نمایش آواتار خود در این وبلاگ در سایت Gravatar.com ثبت نام کنید. (راهنما)
ایمیل شما بعد از ثبت نمایش داده نخواهد شد